إنّ تعليم أيّ علم من العلوم يتوقّف على مقدّمات وشروط يحتاج إليها كلٌّ من المعلّم والمتعلّم على السواء كي تكون عمليّتهم التعليمية منتجةً وصحيحة لا يشذّ عن ذلك أحد، وتأتي عملية التعليم الديني للطفل لتكون غايةً في الأهمية يجب على الأهل ـ تحديداً ـ تعلّم شروطها لما لهم من تواصل مباشر يجعلهم يحيطون بأفكار الطفل وشخصيّته, ومن تلك الاُمور: