التعريف بالدار :
المشرف العام :
دروس الدار التخصصية :
مؤلفات الدار ونتاجاتها :
مع الطالب :
إعلام الدار :
المقالات القرآنية التخصصية :
دروس قرآنية تخصصية :
تفسير القرآن الكريم :
السيرة والمناسبات الخاصة :
اللقاءات والأخبار :
الثقافة :
البرامج والتطبيقات :
خدمات :
تأملات وعبر من حياة نبي الله إبراهيم (عليه السلام) *
التاريخ : 2020/02/19 || القرّاء : 4586
إن إبراهيم (ع) هو من أنبياء أولي العزم، ومن الممكن أن نستلهم الكثير من حياته.. فهذا النبي هو من أكثر الأنبياء حضوراً في حياة المسلمين؛ وذلك من خلال حركة الحج، حيث نلاحظ أن الله عز وجل قد خلّد ذكره، رغم البناء الإلهي على نسخ الأديان السابقة.. ولكن نبي الله إبراهيم احتل مساحة كبيرة من القرآن الكريم، ومن حركة الحج، ومن أحاديث النبي وآله.. وقد شرفه الله تشريفاً عظيماً
التفاصيل
تأملات وعبر من حياة نبي الله لوط (عليه السلام) *
التاريخ : 2020/02/17 || القرّاء : 4091
وعجباً لحلم الله جل جلاله!.. ففي الأزمنة الغابرة، وفي زاوية من زوايا الأرض، وجدت طائفة تمارس هذا العمل القبيـح.. ولكن في زاوية محدودة، وبلا دعوةٍ لباقي الأمـم، فعجّل الله عز وجل لهم العقوبة.. ولكن في زماننا هذا، فإن رب العالمين أخّر انتقامه إلى يوم الوقت المعلوم.. رغم أننا نرى بأن هذا العمل أصبح مفلسفاً، وله دعاة، وله أحزاب، وله جماعات، يتبجّحون بذلك من دون أدنى درجةٍ من درجاتِ الخجل
تأملات وعبر من حياة نبي الله موسى (عليه السلام) * - ق 1
التاريخ : 2020/02/10 || القرّاء : 4446
هذا النبي (ع) مر بتقلبات كثيرة منذ صغره، وهو محط العناية الإلهية.. فقد ولد موسى عليه السلام في وقتٍ، كان فرعون يذبح الأبناء، ويستحي النساء.. فالطفل الكافر محترم في حد نفسه، والإنسان إذا لم يبلغ سن التكليف، فإنه يبقى في دائرة البراءة، ومما يثير الشفقة والحنان.. ولكن فرعون قد بلغ به الظلم إلى درجة، أنه كان يقتل الأطفال، ويذبحهم، وهم أبرأ الموجودات على وجه الأرض، لئلا يوجد فيهم مثل نبي الله موسى
تأملات وعبر من حياة نبي الله موسى (عليه السلام) * - ق 2
التاريخ : 2020/02/10 || القرّاء : 3555
أن موسى (ع) إنسان قابل لتلقي الحكم والعلم.. ولكن أين ثبت إحسان موسى (ع)؟.. فهل عاش في قصر فرعون شيئاً من المعاناة، كما عاش يوسف مثلاً؟.. من الممكن أن تكون معاناة موسى (ع) في قصر فرعون، تختلف عن معاناة يوسف (ع).. فتلك معاناة في عالم الشهوات ﴿وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ﴾..
تأملات وعبر من حياة نبي الله موسى (عليه السلام) * - ق 3
التاريخ : 2020/02/10 || القرّاء : 3551
إن من المحطات المهمة جداً في حياة النبي موسى (ع) ما جرى له في جانب الطور، حيث رأى ناراً - نلاحظ بأن الله قام بأمرٍ تكويني- فالنبي موسى (ع) ذهب لأمر عادي من شؤون الحياة العادية، لكن الله تعالى جعل في هذه الحركة الطبيعية البركة الكثيرة
تأملات وعبر من حياة نبي الله سليمان (عليه السلام) *
التاريخ : 2020/01/19 || القرّاء : 3196
ما هو منطق الطير؟.. يقول البعض: بأن المراد بمنطق الطير، هو هذه الأصوات الساذجة من الطيور، والدالة على معنى من المعاني؛ فالطير بحركاته وأصواته الطبيعية يُفهم قصداً.. ولكن بعض علمائنا وبعض المفسرين قالوا: بأن هذا المقدار لا يعد غرابة، حتى الإنسان المزارع الذي يعيش مع الطيور، يعلم المغزى من بعض أصوات الطيور
تأملات وعبر من حياة نبي الله هود (عليه السلام)*
التاريخ : 2020/01/14 || القرّاء : 3544
إن فروع الدين مبتنية على هذه الكلمة، فالإنسان إذا آمن بأن هناك إلهاً، ينبغي أن يُعبد، وينبغي أن يُطاع.. فمن الطبيعي أن يبحث عن موارد الطاعة.. لذا عليه أن يلتجئ إلى شريعته: كالكتاب، والسنة، وكلام الفقيه والمجتهد.. كل ذلك تحقيقاً لهـذا الأصل الأساسي، وهذه هي العبودية.. ورحم الله بعض الماضين من علمائنا الأبرار، عندما كان يقول: «عليكم بوجدان حالة العبودية»...
تأملات وعبر من حياة نبي الله صالح (ع) *
التاريخ : 2020/01/07 || القرّاء : 2959
إن الإنسان عندما يقرأ كتاب رب العالمين، بنظرة المتأمل المتفحص؛ تفتح له أبواب من المعرفة، لم يكن ليعلم بها قبل ذلك.. لاحظوا هؤلاء القوم، الذين كانت عاقبتهم الدمار، والصيحة.. وقد أمهلوا ثلاثة أيام، وبعد ذلك نزلت عليهم الصيحة القاتلة.. ومع ذلك فإن القرآن يعبر بـ﴿أَخَاهُمْ صَالِحًا﴾ فكم لطفُ ربِّ العالمين كبير في دفع الناس إلى الهداية!.. ويقال بأن بعثة نبي الله صالح، كانت في مرحلة من مراحـل بلوغ القوم درجة عالية من الفساد
تأملات وعبر من حياة نوح (ع) *
التاريخ : 2019/12/09 || القرّاء : 3173
ومن خصوصيات النبي نوح عليه السلام، أن الله عز وجل وصفه بأوصاف مدح وثناء منها: اصطفاه على العالمين، وعده من المحسنين، وكذلك من عباده المؤمنين، وجعله عبداً صالحاً.. فمن الملاحظ أن القرآن يعبر بهذه التعبيرات، التي نعبر بها نحن عندما نرى إنساناً صالحاً محسناً ومؤمناً.. فهذه تعابير نطلقها على الناس العاديين، لمجرد أنهم يقومون بأداء فريضتي الصلاة والصيام
تأملات وعبر من حياة يوسف (ع) - ج 1 *
التاريخ : 2019/11/25 || القرّاء : 3048
إن شتى أنواع المنكر الظاهري والباطني، الشاذ وغير الشاذ، أصبح منتشراً في هذا العصر.. حقاً إنه عصر عصيب!.. إذ أشارت بعض الروايات إلى مسألة امتلاء الأرض جوراً، فنحن نعيش - على الأقل- بدايات هذا العصر.. وعلى كلٍّ فإن التأمل في سورة وقصة يوسف ـ عليه السلام ـ من موجبات الاعتبار في هذا المجال.. فهو من الأنبياء الذين يمكن أن نجعلهم قدوة في حياتنا اليوم
تأملات وعبر من حياة يوسف (ع) - ج 2 *
التاريخ : 2019/11/25 || القرّاء : 3068
وذلك اليقين، الذي إذا دخل القلب كما يصفه علي عليه السلام: «عظم الخالق في أنفسهم، فصغر ما دونه في أعينهم».. فهذا الواقع الخارجي، الذي هو زليخا بما أحاطها من عوامل الإثارة في جهة.. وبرهان الرب، أي الجمال الإلهي الذي كان يراه يوسف
تأملات وعبر من حياة يوسف (ع) - ج 3 *
التاريخ : 2019/11/25 || القرّاء : 3189
إن رب العالمين له أنواع من الرزق، منها: تثبيت الفؤاد، والعلم الذي يُلقى في فكر الإنسان، فيزداد علماً.. فمثلاً: إن موسى (ع) هو كليم الله، ومن أنبياء أولي العزم، وله تاريخ عريق في التوحيد والدعوة إلى الله تعالى، ومقارعة فرعون.. ومع ذلك فإن هناك نوعاً من العلم - العلم اللدني- أوتيه الخضر، ولم يؤتَه موسى
تأملات وعبر من حياة يوسف (ع) - ج 4 *
التاريخ : 2019/11/25 || القرّاء : 2719
انظروا إلى هذا الملك الذي حكم على يوسف بالسجن، بعدما رأى الآيات!.. وهذا القلب الذي قسى، إلى درجة أن يلقي في غياهب السجون عبدًا صالحًا، مثل يوسف رغم انكشاف الآيات: شهادة الشاهد، والقميص الذي قُدّ من دبر.. ولكن سبحان من يقلّب القلوب!.. وسبحان الذي يجعل القلوب عاليها سافلها!.. فـ «قلب المؤمن بين أصبعين من أصابع الرحمن»، إن الله عز وجل خلق القلب
تأملات وعبر من حياة يوسف (ع) - ج 5 *
التاريخ : 2019/11/25 || القرّاء : 2822
أن الإنسان إذا دخل في دائرة الجذب الإلهي، أصبح من شؤون المولى.. وبتعبير العلماء: أصبحت له شرافة انتسابية مضاعفة إلى الله عز وجل.. فكل موجود منتسب إلى الله عز وجل انتساب الخالقية والمخلوقية، ولكن بعض الناس بالإضافة إلى صفة المخلوقية، فإن لهم صفة العابدية، والخضوع لله سبحانه وتعالى
تأملات وعبر من حياة يونس (ع) *
التاريخ : 2019/10/28 || القرّاء : 3144
إن الله تعالى قد تناول حياة نبي الله يونس في مواضع عديدة من كتابه الكريم، وسماه في بعض الآيات بـ «ذي النـون»، وكذلك بـ «صاحب الحوت» فإذن، هذا النبي له ثلاث تسميات: ذو النون، وصـاحب الحوت، ويونس.. إشارةً إلى أهم حدث في حياة هذا النبي العظيم، فقد ارتبط اسمه بالحوت، وبما جرى عليه في ظلمات البحر
كلمات من نور :
معلم القرآن ومتعلمه يستغفر له كل شيءٍ حتى الحوت في البحر .
البحث في القسم :
البحث في كافة الأقسام التعريف بالدار المشرف العام دروس الدار التخصصية مؤلفات الدار ونتاجاتها مع الطالب إعلام الدار المقالات القرآنية التخصصية دروس قرآنية تخصصية تفسير القرآن الكريم السيرة والمناسبات الخاصة اللقاءات والأخبار الثقافة البرامج والتطبيقات
جديد القسم :
• قصص القرآن حقائقُ وقعتْ في تاريخ الأُمم • التزاور في الإسلام آدابه وآثاره وأهدافه • حقيقة التفسير وتمييزه عن سائر شؤون القرآن الكريم • أثر الأسباب المادية والغـيـبـيـة في حياة البشر • تجلّي آيات من القرآن الكريم في سيرة الإمام الحسين (عليه السلام) • الامام الحسن (عليه السلام) بين جهل الخواص وخذلان العوام • ظاهرة الحروف المقطعة في فواتح سور القرآن - درس التفسير 1 • التدبر المضموني والبنيوي في الحروف المقطعة - الدرس 2 • ذكر فضائل علي اقتداءٌ برسول الله • وفد من الكويت في زيارة للدار
ملفات متنوعة :
• الشمس وعظمتها • منهاج بحث القصة في القرآن الكريم ( القسم الثالث ) • فلينظر الانسان • حفل المعايدة في دار السيدة رقية (ع) • النشرة الاسبوعية ( العدد 26 ) • مؤلفات الإمامية حول القرآن الكريم قراءة في بدايات حركة التأليف • لقاء مع الحافظ عبدالله آل يعقوب • خصائص القائد الإسلامي في القرآن الكريم (القسم الاول) • إحياء ذكرى شهادة صغيرة الحسين (ع) في محفل نوراني • إحياء مصيبة السيدة رقية بنت الحسين
إحصاءات النصوص :
المكتبة :
الأسئلة والأجوبة :
الصوتيات :
الفيديو :
دار السيدة رقية (ع) للقرآن الكريم : info@ruqayah.net - www.ruqayah.net
تصميم وبرمجة وإستضافة: الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net