00989338131045
 
 
 
 

  • الصفحة الرئيسية لقسم النصوص

التعريف بالدار :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • من نحن (2)
  • الهيكلة العامة (1)
  • المنجزات (15)
  • المراسلات (0)
  • ما قيل عن الدار (1)

المشرف العام :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • سيرته الذاتية (1)
  • كلماته التوجيهية (14)
  • مؤلفاته (4)
  • مقالاته (71)
  • إنجازاته (5)
  • لقاءاته وزياراته (14)

دروس الدار التخصصية :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • التجويد (6)
  • الحفظ (14)
  • الصوت والنغم (11)
  • القراءات السبع (5)
  • المفاهيم القرآنية (6)
  • بيانات قرآنية (10)

مؤلفات الدار ونتاجاتها :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • المناهج الدراسية (7)
  • لوائح التحكيم (1)
  • الكتب التخصصية (8)
  • الخطط والبرامج التعليمية (6)
  • التطبيقات البرمجية (11)
  • الأقراص التعليمية (14)
  • الترجمة (10)
  • مقالات المنتسبين والأعضاء (32)
  • مجلة حديث الدار (51)
  • كرّاس بناء الطفل (10)

مع الطالب :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • مقالات الأشبال (36)
  • لقاءات مع حفاظ الدار (0)
  • المتميزون والفائزون (14)
  • المسابقات القرآنية (22)
  • النشرات الأسبوعية (48)
  • الرحلات الترفيهية (12)

إعلام الدار :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • الضيوف والزيارات (160)
  • الاحتفالات والأمسيات (75)
  • الورش والدورات والندوات (62)
  • أخبار الدار (33)

المقالات القرآنية التخصصية :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • علوم القرآن الكريم (152)
  • العقائد في القرآن (62)
  • الأخلاق في القرآن (163)
  • الفقه وآيات الأحكام (11)
  • القرآن والمجتمع (69)
  • مناهج وأساليب القصص القرآني (25)
  • قصص الأنبياء (ع) (81)

دروس قرآنية تخصصية :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • التجويد (17)
  • الحفظ (5)
  • القراءات السبع (3)
  • الوقف والإبتداء (13)
  • المقامات (5)
  • علوم القرآن (1)
  • التفسير (16)

تفسير القرآن الكريم :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • علم التفسير (87)
  • تفسير السور والآيات (175)
  • تفسير الجزء الثلاثين (37)
  • أعلام المفسرين (16)

السيرة والمناسبات الخاصة :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • النبي (ص) وأهل البيت (ع) (104)
  • نساء أهل البيت (ع) (35)
  • سلسلة مصوّرة لحياة الرسول (ص) وأهل بيته (ع) (14)
  • عاشوراء والأربعين (45)
  • شهر رمضان وعيد الفطر (19)
  • الحج وعيد الأضحى (7)

اللقاءات والأخبار :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • لقاء وكالات الأنباء مع الشخصيات والمؤسسات (40)
  • لقاء مع حملة القرآن الكريم (41)
  • الأخبار القرآنية (98)

الثقافة :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • الفكر (2)
  • الدعاء (16)
  • العرفان (5)
  • الأخلاق والإرشاد (18)
  • الاجتماع وعلم النفس (12)
  • شرح وصايا الإمام الباقر (ع) (19)

البرامج والتطبيقات :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • البرامج القرآنية (3)

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية لهذا القسم
  • أرشيف مواضيع هذا القسم
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح
  • المشاركة في سـجل الزوار
  • أضف موقع الدار للمفضلة
  • للإتصال بنا ، أرسل رسالة









 
 
  • القسم الرئيسي : المشرف العام .

        • القسم الفرعي : مقالاته .

              • الموضوع : الإنسان والقرآن .

الإنسان والقرآن

 بقلم: الشيخ عبد الجليل المكراني

 

إنّ الله تعالى خلق الإنسان في أحسن تقويم، وكرّمه ووهب له نعمة العقل، وسخّر له الكون، وأودع في فطرته الشهوات، ومنحه حرية الإرادة، وأحلّ له الطيبات وحرّم عليه الخبائث؛ ليرقى به إلى معرفة ربّه الذي خلقه فيعبده ويسعد بعبادته. وكلّ ذلك أنزله عليه في القرآن الكريم مبيّناً له ما يجب اتباعه وما عليه تجنّبه.

فالقرآن بالنسبة للإنسان هو الدستور والوثيقة الإلهية التي تحتوي بنود الارتقاء بالإنسان نحو الكمال في الدارين. وفي بحثنا - المتواضع هذا- عن العلاقة بين الإنسان والقرآن أو العكس نشير إلى عدّة نقاط:

النقطة الأولى: لابدّ وقفة تمهيدية سريعة نجيب من خلالها عن سؤال في غاية الحساسية، وهو: كيف ينظر الإنسان الى هذا العالم؟ أو: ما هو تفسير الإنسان لهذا الوجود؟

هناك اتجاهان متناقضان في الإجابة عن هذا السؤال:

أحدهما: أنّ وجود هذا العالم لهدف وغاية، وقد جاء على أساس نظام دقيق ومحكم، وليس فيه للعبثية موطئ قدم، اذ تقف من خلفه قدرة جبارة ذات شعور قد أحكمت صنعه وجعلته يسير وفق برنامج لا نقص فيه ولا يشوبه خلل أو يعيقه عائق. وهذا هو ما يعبّر عنه: (النظرة الإلهية للعالم).

وثانيهما:أنّ عالم الوجود حدث صدفة لم يسبق بأيّ تخطيط، وليس وراءه  عقل مدبّر أو مخطِّطٌ ذو شعور، وليس هناك هدف لوجوده ولا غاية. وهذا ما يعبّر عنه: (النظرة المادية للعالم).

ويتفرّع على الاتجاه الأول - النظرة الإلهية للعالم - شعور الإنسان بأنّه جزء من هذا العالم، ولا طريق أمامه سوى أن يسلك ما فيه رضا صاحب هذا الوجود، وأن تكون حياته وفقاً لتعاليمه التي أنزلها في كتبه، وأرسل أنبياءه كقوّة تنفيذية كفوءة ـ بلحاظ عصمتهم ـ مهمّتها تنفيذ الإرادات الإلهية على أرض الواقع، وهي الأسس والمبادئ التي يرتقي بها الإنسان نحو الكمال.

ويتقرّر على ذلك لازم مهمّ مفاده أنّ الانتماء الحقيقي لهذه المدرسة الفكرية التي حدّدت هذه النظرة العميقة للوجود، يقتضي عدم إمكانية الفصل بين الإنسان وبين مبادئه، وكونه محكوماً لهذه المبادئ والمعتقدات في تفاصيل حياته.

النقطة الثانية: أنّ من المسلّم به في علم الاجتماع كون الإنسان كائناً - بحسب طبيعة تركيبته الجسمانية والعقلية - يتأثّر بما يحيطه من أجواء حياتية ومناخية تجعله يكتسب من بيئته وطبيعة حياته مجموعة ضغوطات توجّهه الوجهة التي يريدها إطار عقيدة ذلك المجتمع وسلوكه الاجتماعي. وذلك ما أشار إليه الحديث الشريف: "يولد الإنسان على الفطرة، فيأتي إليه أبواه فيمجّسانه أو يهوّدانه أو ينصّرانه".

وفي الوقت الذي يصوّر فيه علم الاجتماع تأثيرات طبيعة المجتمع وبيئته على الأفراد وجعلهم محكومين - بعض الشيء - في أفعالهم ومعتقداتهم تبعاً للبيئة، كذلك يصوّر إمكانية أن يترك الإنسان بصماته على محيطه وأن يحقّق أثره في حياة المجموع.

وهنا يمكن القول: إنّ مثل هذه الفرضية لا يمكن أن تعمّم على كلّ أفراد المجتمع؛ وذلك لتفاوت القابليات والاستعدادات الجسمانية والعقلية فيما بينهم.

النقطة الثالثة: ما هو مدى الترابط بين اعتقادات الإنسان وبين خياراته الشخصية، وكيفية العمل على المزاوجة والتوفيق بينها؟

وجوابه: أنّ الاعتقاد بشيء يقع تحت عنوان أكبر يمكن تسميته (الميثاق)، فالاعتقاد يعني إعطاء العهد والميثاق للالتزام التامّ بتلك العقيدة وبلوازمها نظرياً وعملياً.

والإيمان بالقرآن الكريم بوصفه كتاباً سماوياً - لا شكّ ولا ريب في صدوره قطعاً عن الله تبارك وتعالى - يستتبع الاعتراف بالعلاقتين التكوينية والتشريعية بين العبد وربّه. وهاتان العلاقتان (التكوينية والتشريعية) متلازمتان لا يمكن فصل إحداهما عن الأخرى. والعهد الذي ألزم به الإنسان نفسه مع الله تعالى هو أساس رسالات السماء ودعوة الإنسان للالتزام بها وتطبيق ما جاءت به من تعاليم وأحكام سماوية ربّانية.

لذا فمن البديهي والواضح دخالة الاعتقاد في خيارات العبد وقراراته الشخصية، بحيث تكون مقيّدة لها حتى تُغيّب فيها حالة التذبذب والازدواجية بين الاعتقاد النظري والسلوك العملي.

النقطة الرابعة: هناك حقيقة هامّة لابدّ من الإشارة لها وهي: أنّ الكلمة تستمدّ أهمّيتها من قائلها، كما نسب ذلك الى الروائي الفرنسي الكبير (فيكتور هيجو). ونحن حينما نقف أمام القرآن الكريم فهذا يعني أنّه وقوف أمام كلام الخالق العظيم الذي تفرّد بالعزّ والبقاء، وقهر عباده بالموت والفناء. وهو وقوف الضعيف الذليل بين يدي الربّ القويّ العزيز، وقوف الفقير الحقير بين يدي كلام الغني المطلق، تقول الآية الشريفة: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللهِ وَاللهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ} [سورة فاطر: 15].

لكنّه في الوقت نفسه يجد نفسه موضع اهتمام الباري جلّ وعلا ومورداً لتكريمه، قال تعالى: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ} [سورة الإسراء، 70].

لقد كرّم الله الإنسان بالعلم والعقل، وهما ملكتان كماليتان كبيراتان يرتقي بهما بنو البشر نحو القمّة التي رسمتها لهم السماء إذا ما أعملوهما وأحكموا إعمالهم لهما، فهل يسوغ للإنسان أن يجمّد عقله ولا يتعامل مع كلمات خالقه بالمستوى المطلوب من المسؤولية؟

هل يجدي الوقوف العابر أمام آيات الله دونَ محاولة فتحها وفهمها ومعرفة ما في داخلها؟ قال الإمام السجاد (ع): "آيات القرآن خزائن، فينبغي لمن فتح خزانة أن ينظر ما فيها".

فأيّ شقاء في عدم إعارة مثل هذا الكلام الإلهي ما يستحقّه من التأمّل والتدبّر اللائقين بشأنه؟ وهل هناك شكّ في عدم جواز مثل هذه الطريقة المشوبة بعدم الاكتراث بالقرآن العظيم - الذي هو عهد الله في هذه الأرض - والاهتمام به وتحكيمه في كلّ شيء وتقديمه على كلّ شيء؟

النقطة الخامسة: قال تعالى: {الم* ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ} [سورة البقرة، 1-2].

ممّا لا شكّ فيه أنّ القرآن يشتمل على بصائر وهدى ونور ورحمة، وحياة الإنسان عبر مرّ القرون والأزمان متوقّفة على البصيرة والهداية والرحمة والنور الذي يستضاء به للسير في الجادة الصواب، قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ} [سورة الأنفال، 24].

القرآن الكريم نور في الحياة، ولكنّه ليس نوراً مادّياً يضيء المكان المظلم، بل هو نور يضيء تفاصيل الحياة؛ نور في الحركة والسلوك والمعاشرة والعلاقة مع الأشياء الحياتية ومع النفس. وكلّ ذلك إنّما يفصّله لنا عن طريق رسوله الكريم صلّى الله عليه وآله وسلّم. قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ} [سورة الحديد: 28].

لذا بات واضحاً أنّ مَن يترك هذا النور ويهجره مكتفياً بعقله وعلمه وفطرته - رغم كونها من ضرورات حياة الإنسان- سوف يتخبّط في الحياة، وتتحوّل حياته إلى ظلمات متراكمة بعضها فوق بعض، ويكون بذلك قد ارتكب خطأً كبيراً؛ إذ تصوّر أنّه يمكن أن يستغني بها عن بصائر الوحي وهداه.

النقطة السادسة: يقودنا الكلام المتقدّم إلى السؤال الآتي، وهو: لماذا نقرأ القرآن ونقدّسه، ونحمله معنا أين ما اتجهنا؟ ولكنّنا نجد أنفسنا في كثير من الأحيان بعيدين كلّ البعد عن أوامره وإضاءاته وكنوزه وأسراره؟

وبعد هذا الاعتراف يكون من حقّنا أن نتساءل عن سبب هذه الهوّة بين الادّعاء والواقع، بين النظرية والتطبيق، بين المفترض أن يكون وما هو الحاصل بالفعل؟

ولِمَ هذا التباين الفاحش في علاقتنا بالقرآن بحيث أصبحت علاقة ظاهرية خالية من العمل بمضمانيه السامية؟ أترنا قد افترضنا الشكّ والريبَ في كتاب الذي لا ريبَ فيه؟!

وهذه التساؤلات تنتظر منّا جميعاً ـ نحن الذين نمتلك زمام أمورنا ـ وقفةً جادةً صادقةً جريئةً صريحةً واقعيةً؛ لأنّ مكاشفة الذات تتطلب منّا شجاعة كبيرة نجرّد فيها أنفسنا عن أردية الزيف لنقفَ عُراةً كما نحن، لا نتقمّص جلباباً أكبر من واقعنا نكون بارتدائه عاجزين عن ستر الحقيقة مهما كان واسعاً أو ثميناً.

وفي معرض الإجابة عن أسباب هذه الحالة المرضية، نقول: إنّ مجرّد الادّعاء ورفع الشعار ليس دليلاً على الانتماء لخطٍّ فكريٍّ معيّن، فإنّ ذلك عبارة عن مرحلة لسانية ـ إن ساغ التعبير ـ لا تشكّل إلّا خطوة في عالم الثبوت تنتظر من صاحبها أن يجسّدها في عالم الإثبات كذلك. والتجسيد لا يكون إلّا بتطبيق مفردات ما نصّ عليه القرآن الكريم من أحكام وسلوكيات في القول والعمل. وأنّ مخالفة ذلك تعني ـ بلا أدنى شكّ ـ التناقض الذي يجعل صاحبه من الذين يقولون ما لا يفعلون، ويكون أحد مصاديق المقت الذي تشير له الآية الكريمة: {كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ} [سورة الصف: 3].

إنّ الخطر يكمن في النظر إلى المعتقدات كونها موروثاً لا مفرّ من السير على طبقه والمحافظة على إطاره، دون قناعة حقيقة، أو تحمّل أيّة مسؤولية تجاهه، أو أن يكون لنا دور في الدفاع عن هذا الاعتقاد أو رفده بكلّ ما يفعّله ويطوِّره ويكيّفه لينسجم مع تطوّرات الحياة.

نعم، إنّ من واجبنا أن نرسم للقرآن صورةً تواكّب كلّ جيل، مستمدّةً من حيوية القرآن ومرونة الإسلام، تلك الصورة تجعل منه قادراً في نظر الجيل المعاصر على تلبية كافّة ما يتعلّق بالأمور الحياتية من الأخلاقية والسياسية والعلمية وغيرها، وذلك من خلال إعداد برامج قرآنية تطرح محتويات الكتاب الكريم بالشكل الذي يجسّد قدرته على الحركة والإبداع والبناء، وقدرته على صناعة الشخصية الرسالية التي لا تتنازل عن مقرّرات هذا الكتاب؛ بل تجسدها سلوكاً واقعياً حتى لو كلّفها ذلك التنازل عن الأغراض والمصالح الشخصية.

وختاماً: هذه خزائن القرآن بين أيدينا، لا تحتاج منّا سوى الشعور بالمسؤولية، والتعمّق في فهم مقاصده، والصبر على تعاليمه وأحكامه، وعدم نبذه جانباً عندما تتصادم أحكامه مع أهدافنا القصيرة الأمد ومصالحنا الشخصية المنحصرة الفائدة.

جعلنا الله وإيّاكم من خدّام هذا الكتاب العظيم، والمتحرّكين بوحيٍ من آياته، والمستضيئين بنور هداه، سعياً لإعلاء كلمة الله في الأرض.

ربّنا أوزعنا أن نشكر نعمتك وأن نعمل صالحاً ترضاه، بمنّك ورحمتك يا أرحم الراحمين.

والحمد لله أوّلاً وآخراً.

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2015/04/20   ||   القرّاء : 3723





 
 

كلمات من نور :

اِقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه .

البحث في القسم :


  

جديد القسم :



 تجلّي آيات من القرآن الكريم في سيرة الإمام الحسين (عليه السلام)

 الامام الحسن (عليه السلام) بين جهل الخواص وخذلان العوام

 ظاهرة الحروف المقطعة في فواتح سور القرآن - درس التفسير 1

 التدبر المضموني والبنيوي في الحروف المقطعة - الدرس 2

 ذكر فضائل علي اقتداءٌ برسول الله

 وفد من الكويت في زيارة للدار

 رئيس القساوسة في جورجيا يزور دار السيدة رقية (ع)

 دار السيدة رقية (ع) للقرآن الكريم تحقق المركز الأول لجائزة 114 القرآنية العالمية

 الختمة القرآنية المجوّدة للدكتور القارئ رافع العامري

 المصحف المرتل بصوت القارئ الحاج مصطفى آل إبراهيم الطائي

ملفات متنوعة :



 القرآن كتاباً تشريعياً ـ القسم الثاني ـ

 رابطة القراء والحفاظ في دار القرآن الكريم تحتفي بمولد الإمام الحسين (عليه السلام) بإقامتها أمسية قرآنية دولية

 الفهم المتجدد لآيات الكتاب المجيد في ضوء منهج التفسير البنائي

 القرآن والعترة

 عرض المخطوطات القرآنية فی بيت الثقافة بصنعاء اليوم

 زيارة الشيخ حيدر اللّواتي للدار

 الإمامة في القرآن

 التسليم القلبي لأمر الله سورة النساء:64

 سلسلة حلقات في الصوت والنغم للأستاذ السيد محمدرضا محمدي (الحلقة السادسة)

 آية الولاية

إحصاءات النصوص :

  • الأقسام الرئيسية : 13

  • الأقسام الفرعية : 71

  • عدد المواضيع : 2213

  • التصفحات : 15490068

  • التاريخ : 19/04/2024 - 09:51

المكتبة :

. :  الجديد  : .
 الميزان في تفسير القرآن (الجزء العشرون)

 الميزان في تفسير القرآن (الجزء التاسع عشر)

 الميزان في تفسير القرآن (الجزء الثامن عشر)

 الميزان في تفسير القرآن (الجزء السابع عشر)

 الميزان في تفسير القرآن (الجزء السادس عشر)

 الميزان في تفسير القرآن (الجزء الخامس عشر)

 الميزان في تفسير القرآن (الجزء الرابع عشر)

 الميزان في تفسير القرآن (الجزء الثالث عشر)

 الميزان في تفسير القرآن (الجزء الثاني عشر)

 الميزان في تفسير القرآن (الجزء الحادي عشر)



. :  كتب متنوعة  : .
 مراجعات قرآنية ( اسئلة شبهات وردود)

 42فكرة ووسيلة لتفعيل طلاب الحلقات للحفظ والمراجعة

 القيامة والقرآن

 تفسير العياشي ( الجزء الثاني)

 بيانات قرآنية

 الصوت الندي ـ دروس مفصلة في علم الاصوات

 تفسير القرأن الكريم

 تفسير النور - الجزء الثامن

 أفكار مساعدة لتعليم القرآن الكريم 1

 تفسير آية الكرسي ج 1

الأسئلة والأجوبة :

. :  الجديد  : .
 إمكان صدور أكثر من سبب نزول للآية الواحدة

 تذكير الفعل أو تأنيثه مع الفاعل المؤنّث

 حول امتناع إبليس من السجود

 الشفاعة في البرزخ

 في أمر المترفين بالفسق وإهلاكهم

 التشبيه في قوله تعالى: {وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ}

 هل الغضب وغيره من الانفعالات ممّا يقدح بالعصمة؟

 كيف يعطي الله تعالى فرعون وملأه زينة وأموالاً ليضلّوا عن سبيله؟

 كيف لا يقبل الباري عزّ وجلّ شيئاً حتى العدل {وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ}؟

 حول المراد من التخفيف عن المقاتلين بسبب ضعفهم



. :  أسئلة وأجوبة متنوعة  : .
 خزائن الله لا تنفد، كيف ولماذا؟

 ما معنى التقوى؟ وما هي مراحلها وأقسامها وآثارها؟

 ما الدليل على طراوة القرآن؟

 هل الشيخ المفيد يقول بنقصان القرآن الكريم؟

 ما معنى قرب الله من العباد؟

 التشبيه في قوله تعالى: {كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ} [البقرة: 265]

 الفرق بين قوله تعالى «خلقناكم من تراب» وقوله «خلقناكم من طين»

 ما المقصود بالآية الكريمة: {وَوَجَدَكَ ضَالاً فَهَدَى}؟

  قال الله تعالى :( مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلاَّ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) [ القصص : 84 ] .

 أخذ الجزية ليس إكراهاً على الإسلام

الصوتيات :

. :  الجديد  : .
 الجزء 30 - الحزب 60 - القسم الثاني

 الجزء 30 - الحزب 60 - القسم الأول

 الجزء 30 - الحزب 59 - القسم الثاني

 الجزء 30 - الحزب 59 - القسم الأول

 الجزء 29 - الحزب 58 - القسم الثاني

 الجزء 29 - الحزب 58 - القسم الأول

 الجزء 29 - الحزب 57 - القسم الثاني

 الجزء 29 - الحزب 57 - القسم الأول

 الجزء 28 - الحزب 56 - القسم الثاني

 الجزء 28 - الحزب 56 - القسم الأول



. :  الأكثر إستماع  : .
 مقام البيات ( تلاوة ) ـ الشيخ عبدالباسط عبدالصمد (24599)

 مقام صبا ( تلاوة ) ـ حسان (12776)

 مقام البيات ( تواشيح ) ـ فرقة القدر (9655)

 مقام صبا ( تواشيح ) ـ ربي خلق طه من نور ـ طه الفشندي (9080)

 الدرس الأول (8133)

 الشیخ الزناتی-حجاز ونهاوند (7856)

 سورة الحجرات وق والانشراح والتوحيد (7333)

 الدرس الأوّل (7330)

 آل عمران من 189 إلى 195 + الكوثر (7329)

 درس رقم 1 (7254)



. :  الأكثر تحميلا  : .
 مقام البيات ( تلاوة ) ـ الشيخ عبدالباسط عبدالصمد (6605)

 مقام صبا ( تواشيح ) ـ ربي خلق طه من نور ـ طه الفشندي (4847)

 مقام النهاوند ( تلاوة ) محمد عمران ـ الاحزاب (4087)

 مقام صبا ( تلاوة ) ـ حسان (3843)

 سورة البقرة والطارق والانشراح (3536)

 مقام البيات ( تواشيح ) ـ فرقة القدر (3365)

 الدرس الأول (3213)

 تطبيق على سورة الواقعة (3066)

 الرحمن + الواقعة + الدهر الطور عراقي (3037)

 الدرس الأوّل (2980)



. :  ملفات متنوعة  : .
 89- سورة الفجر

 سورة الجاثية

 سورة يوسف

 سورة يونس

 4- سورة النساء

 71- سورة نوح

 سورة النازعات

 الصفحة 567

 سورة الجن ـ حسان

 الصفحة 49

الفيديو :

. :  الجديد  : .
 الأستاذ السيد نزار الهاشمي - سورة فاطر

 الأستاذ السيد محمدرضا المحمدي - سورة آل عمران

 محمد علي فروغي - سورة القمر و الرحمن و الكوثر

 محمد علي فروغي - سورة الفرقان

 محمد علي فروغي - سورة الأنعام

 أحمد الطائي _ سورة الفاتحة

 أستاذ منتظر الأسدي - سورة الإنسان

 أستاذ منتظر الأسدي - سورة البروج

 أستاذ حيدر الكعبي - سورة النازعات

 اعلان لدار السیدة رقیة (ع) للقرآن الکریم



. :  الأكثر مشاهدة  : .
 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس الاول (8862)

 القارئ أحمد الدباغ - سورة الدخان 51 _ 59 + سورة النصر (8263)

 سورة الطارق - السيد محمد رضا المحمدي (7366)

 سورة الدهر ـ الاستاذ عامر الكاظمي (7035)

 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس الثالث (6841)

 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس الثاني (6704)

 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس الحادي عشر (6630)

 سورة الانعام 159الى الأخيرـ الاستاذ ميثم التمار (6603)

 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس الخامس (6598)

 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس الرابع (6376)



. :  الأكثر تحميلا  : .
 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس الاول (3056)

 القارئ أحمد الدباغ - سورة الدخان 51 _ 59 + سورة النصر (2758)

 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس الثاني (2571)

 سورة الطارق - السيد محمد رضا المحمدي (2379)

 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس السابع (2299)

 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس الرابع (2296)

 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس الثالث (2250)

 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس الحادي عشر (2247)

 سورة الدهر ـ الاستاذ عامر الكاظمي (2244)

 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس الخامس (2234)



. :  ملفات متنوعة  : .
 سورة الانفطار، التين ـ القارئ احمد الدباغ

 محمد علي فروغي - سورة الفرقان

 أحمد الطائي _ سورة الفاتحة

 القارئ أحمد الدباغ - سورة الدخان 51 _ 59 + سورة النصر

 اعلان لدار السیدة رقیة (ع) للقرآن الکریم

 أستاذ منتظر الأسدي - سورة البروج

 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس الاول

 الفلم الوثائقي حول الدار أصدار قناة المعارف 3

 دورة التجويد المبسط لسنة 1429 ـ الدرس العاشر

 الأستاذ السيد نزار الهاشمي - سورة فاطر

















 

دار السيدة رقية (ع) للقرآن الكريم : info@ruqayah.net  -  www.ruqayah.net

تصميم وبرمجة وإستضافة: الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net