السؤال : {ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ} [سورة البقرة، ٢]
هل صفة التقوى هي من الإيمان؟ وإذا كانت التقوى ليس من الإيمان كما في تفسير الميزان (المتقون هم المؤمنون وليست التقوى من الاوصاف الخاصة لطبقة من طبقاتهم اعني : لمرتبة من مراتب الإيمان حتى تكون مقاماً من مقاماته نظير الإحسان والاخبات والخلوص)
لماذا حدد الكتاب أن الهداية للمتقين فقط؟
قوله تعالى {ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ}؟ كيف أصبحوا متقين قبل نزول الكتاب؟
|