س: تقصد تجربة الأستاذ، أم التلميذ، أم كلاهما؟
( القسم : الحفظ )
ج: أقصد الحفظ نفسه؛لأن الحفظ مسألة تجريبية وتطبيقية أكثر ممّا هي نظرية. والأستاذ الخبير تسعفه التجارب في كثير من المواقف...
المجيب: الأستاذ الحافظ حميد الكناني
طباعة || أخبر صديقك عن السؤال || القرّاء : 7038
• إمكان صدور أكثر من سبب نزول للآية الواحدة • تذكير الفعل أو تأنيثه مع الفاعل المؤنّث • حول امتناع إبليس من السجود • الشفاعة في البرزخ • في أمر المترفين بالفسق وإهلاكهم • التشبيه في قوله تعالى: {وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ} • هل الغضب وغيره من الانفعالات ممّا يقدح بالعصمة؟ • كيف يعطي الله تعالى فرعون وملأه زينة وأموالاً ليضلّوا عن سبيله؟ • كيف لا يقبل الباري عزّ وجلّ شيئاً حتى العدل {وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ}؟ • حول المراد من التخفيف عن المقاتلين بسبب ضعفهم
• نشاهد كثيراً في هذا الزمان من يدعو إلى ضرورة التراجع أمام الضغوط السياسية والاقتصادية التي يقوم بها أعداء الدين، فهل هذا الأمر صحيح؟ وما هو جواب ذلك قرآنيّاً؟ • هل كانت الشرائع السالفة ناقصةً؟ • هل يمكن أن يصدر الشعر من الله تعالى ؟ • ما هوالمحكم والمتشابه في القرآن الكريم؟ • حالات المد والجزر (في العلاقة مع الله تعالى) • هل يجوز لمس آيات القرآن الكريم وأسماء الله الحسنى وصفاته وأسماء أنبيائه وأوصيائه بغير طهارة ؟ ( مع تحديد الأحوط وجوبا أو استحباباً ) ؟ • ورد قوله تعالى : ( إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلاً كَرِيماً ) [ النساء : 31 ] ، وورد قوله تعالى : ( الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِ • ما معنى الآية الشريفة: {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ} [سورة الأنفال، 24]؟ • في إعراب الآية: ﴿إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ﴾ • من هم اولو الأمر في قوله تعالى: يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسولَ وأُولي الأمر منكم ؟ هل هم الحكّام أم الأئمّة الاثنا عشر ؟ أم مَن ؟ وإذا كان المراد الأئمّة فلماذا لم يُذكروا في قوله تعالى: « فإنْ تنازعتم في شيء فرُدّوه إلى الله والرسول » ؟
تصميم وبرمجة وإستضافة: الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net
دار السيدة رقية (ع) للقرآن الكريم : info@ruqayah.net - www.ruqayah.net