في الجلوس عند تلاوة القرآن المجيد
( القسم : السيد صادق الشيرازي )
عندما أتلو القران الكريم ولمدّة طويلة أضطرّ لتغيير جلستي وهي الجلسة المتعارف عليه لقراءة القرآن الكريم وأجلس ماداً رجلي وذلك بسبب طول الجلوس وتنمّل الرجلين فهل في ذلك إثم؟
لا إثم في ذلك ولكن مهما أمكن ينبغي ترك ذلك عند تلاوة القرآن الكريم.
24 محرم الحرام 1427
طباعة || أخبر صديقك عن السؤال || القرّاء : 7596
• إمكان صدور أكثر من سبب نزول للآية الواحدة • تذكير الفعل أو تأنيثه مع الفاعل المؤنّث • حول امتناع إبليس من السجود • الشفاعة في البرزخ • في أمر المترفين بالفسق وإهلاكهم • التشبيه في قوله تعالى: {وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ} • هل الغضب وغيره من الانفعالات ممّا يقدح بالعصمة؟ • كيف يعطي الله تعالى فرعون وملأه زينة وأموالاً ليضلّوا عن سبيله؟ • كيف لا يقبل الباري عزّ وجلّ شيئاً حتى العدل {وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ}؟ • حول المراد من التخفيف عن المقاتلين بسبب ضعفهم
• يعتقد البعض أنّ الحفظ والالتزام بالواجب المهني يمثل معادلة صعبة وبالتالي قد يزهد الانسان في مسالة الحفظ لما يتطلبه من جهد وتركيز. أنتم.. كيف وفقتم للامساك بطرفي المعادلة؟ • قال أحد المفسرين عند تفسيره لقوله تعالى : (وهمّ بها): ((وهكذا نتصور موقف يوسف، فقد أحسّ بالانجذاب في إحساس لا شعوري، وهمّ بها استجابة لذلك الإحساس كما همّت به، ولكنّه توقّف وتراجع))، علماً أنّه في مكان آخر يقول: ((إنّ همّ يوسف هذا الذي كان نتيجة الانجذاب • هل من المفضل أن يأخذ الشخص نقوداً من أجل تعليم الطلاب التعاليم الإسلامية أو الأفضل أن يعلمهم مجاناً ؟ • هل كان والد النبي إبراهيم (عليه السلام) موحداً؟ • إذا كانت نسبة الحسنة والسيئة(الخير والشر) إلى اللّه كما في الآية 78 من سورة النساء، فكيف تفسّر الآيات التي تنسب الحسنات إلى اللّه والسيئات إلى الإنسان نفسه، كالآية 79، من نفس السورة؟ • كم هي مساحة حجية العقل؟ • كم شهر من رمضان صامه النبي صلى الله عليه وآله ؟ • هل يجب الإدغام في الصلاة مثل ( يكن له = يكلّه ـ محمد وآل محمد = محمدوّآل)؟ • معنى قوله تعالى (وإن من شيعته لإبراهيم) • سؤال: ما هو الاستدلال القرآني على التوحيد في الخالقية؟
تصميم وبرمجة وإستضافة: الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net
دار السيدة رقية (ع) للقرآن الكريم : info@ruqayah.net - www.ruqayah.net