00989338131045
 
 
 
 
 
 

 من سورة محمد 

القسم : تفسير القرآن الكريم   ||   الكتاب : تفسير فرات الكوفي   ||   تأليف : فرات الكوفي

من سورة محمد

(صلى الله عليه وآله وبارك) مثل الجنة التي وعد المتقون 15 .

553 - 1 - قال: حدثنا أبوالقاسم العلوي قال: حدثنا فرات بن إبراهيم الكوفي قال: حدثني جعفر بن محمد بن سعيد الاحمسي قال: حدثني أبويحيى البصري قال: حدثنا أبوجابر عن طعمة الجعفي: عن المفضل بن عمر قال: سئل سيدي جعفر بن محمد عليهما السلام عن قول الله [ تعالى.ر.في محكم كتابه.أ، ب ]: (مثل الجنة التي وعد المتقون) قال: هي في علي وأولاده وشيعتهم هم المتقون وهم أهل الجنة والمغفرة.

والذين اهتدوا زادهم هدى وآتاهم تقواهم 17 .

554 - 3 - قال: حدثني جعفر بن محمد الفزاري قال: حدثنا محمد [ ب.أ، ب ]

___________________________________

553.طعمة بن غيلان الجعفي عده الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق عليه السلام وفي التهذيب قال أبوحاتم.

شيخ.وذكره ابن حبان في الثقات، له عنده حديث في فضل الشيخين.

المفضل بن عمر الجعفي أبوعبدالله قال الشيخ في الغيبة: من قوام الائمة وكان محمودا عندهم ومضى على منهاجهم.

وعده المفيد في الارشاد: من شيوخ أصحاب أبي عبدالله وخاصته وبطانته وثقاته من الفقهاء الصالحين.

554.في سنده تشويش وسقط ومع المراجعة إلى الاسانيد المشابهة في الكتاب لم يتبين لنا شئ.

وفي ر: حدثني ابن محمد الفزاري.

[418]

الحسين بن علي بن [ محمد بن.أ، ر ] الفضيل !: عن خيثمة الجعفي قال: دخلت على أبي جعفر عليه السلام فقال لي: يا خيثمة إن شيعتنا أهل البيت يقذف في قلوبهم الحب لنا أهل البيت ويلهمون حبنا أهل البيت، ألا أن الرجل يحبنا ويحتمل ما يأتيه من فضلنا ولم يرنا ولم يسمع كلامنا لما يريد الله به من الخير وهو قول الله: (والذين اهتدوا زادهم هدى وآتايهم تقواهم) يعني من لقينا وسمع كلامنا زاده الله هدى على هداه [ ر: هداية ].

يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ولا تبطلوا أعمالكم 33 .

555 - 2 - قال: حدثني علي بن محمد الزهري قال: حدثني محمد بن عبدالله - يعني ابن [ أبي.أ ] غالب - قال: حدثني [ ابن حمزة !.أ ] الحسن بن علي بن سيف قال: حدثنى مالك بن عطية قال حدثني يزيد بن فرقد النهدي انه قال: قال جعفر بن محمد عليهما السلام [ في قوله تعالى.أ، ر ]: (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ولا تبطلوا أعمالكم) [ يعني.ر، أ (خ ل) ] إذا أطاعوا الله وأطاعوا الرسول ما يبطل أعمالهم؟ قال: عدواتنا تبطل أعمالهم.

___________________________________

555.محمد بن عبدالله لم يتبين لي بالضبط ترجمته ففي تاريخ إصبهان في موضعين: محمد بن عبدالله بن غالب بن راشد الاصبهاني سكن الكوفة وروى عنه الكوفيون.

روى عن محمد بن عبدالحميد وعند علي بن محمد بن علي الموهبي (لعله الزهري).

وفي معجم رجال الحديث: محمد بن عبدالله بن غالب روى عن عبدالرحمان بن أبي نجران والحسن بن علي وعنه محمد بن أحمد واحمد بن محمد بن سعيد كما في القمي والتهذيب ومن المحتمل اتحاده مع: محمد بن عبدالله بن غالب أبوعبدالله الانصاري البزاز ثقة في الرواية على مذهب الواقفة له كتاب النوادر رواه عنه حميد بن زياد.

مالك الاحمسى البجلي الكوفي قال النجاشي ثقة روى عن أبي عبدالله عليه السلام وروى عن داود بن فرقد وغيره.

يزيد بن فرقد عده الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام.

وفي ترجمة داود قال: له أخ باسم يزيد.

ر: في قوله.

ر، أ: ما يبطل أعمالكم !.

[419]

(ومن سورة الفتح) ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر 2 .

556 - 1 - قال: حدثني جعفر بن محمد بن بشرويه القطان قال: حدثنا [ ب: ثني ] محمد بن إبراهيم الرازي عن الاركان [ خ: ابن مسكان ] عن عبدالله بن سنان عن أبي عبدالله عن ابيه عن آبائه.

عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام قال: لما نزلت على رسول الله صلى الله عليه وآله: (ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر) قال: يا جبرئيل ما الذنب الماضي والذنب الباقي؟ قال جبرئيل عليه السلام: ليس لك ذنب أن يغفرها لك.

ولله جنود السماوات والارض 4 .

557 - 4 - قال: حدثني عبدالله بن محمد بن سعدان [ ر: سعيد ] قال: حدثنا الحسن بن أبي جعفر قال: حدثنا أحمد بن سليمان قال: حدثنا أبوأيوب الطحان عن يحيى بن مساور: عن أبي الجارود قال: قال لي عبدالله بن الحسن: تدري ما تفسير هذه الآية [ قوله

___________________________________

556.ابن مسكان هو عبدالله قال النجاشي: ثقة عين روى عن أبي الحسن عليه السلام.

هذا بناء على (خ) أما الاركان فلا نعرف له وجها.

557.في تاريخ بغداد وأنساب السمعاني: عبدالله بن محمد بن سعدان أبوالقاسم الاسكافي حدث عن أحمد بن هشام وعنه الدارقطني وذكر أنه سمع منه بأسكاف.فلعله هو.وأما ما بعده إلى يحيى فلم يتبين لنا من ترجمتهم شيئا.

وفي ر: الطحاني.

وفي ن: مسافر.

وهذه الرواية ربما تتناسب مع الآية 25 من هذه السورة أيضا.

[420]

تعالى.ر ]: (ولله جنود السماوات والارض) قلت: الله ورسوله أعلم.

قال [ ر: فقال ]: أما جنوده في السماوات الملائكة وأما جنوده في الارض فالزبانية لو ميزوا من الناس لنزل بهم العذاب.

إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يدالله فوق أيديهم 10 [ تقدم في ذيل الآية 143 / آل عمران في وقعة أحد في حديث أبي دجانة الانصاري الاستشهاد بالآية ].لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة 18 .

558 - 2 - قال: حدثنا أحمد بن عيسى ومحمد قالا: حدثنا الحسن بن علي الحلواني قال: حدثنا أبوعوانة قال: حدثنا أبوبلج قال: حدثنا عمرو بن ميمون قال: إني لجالس عند ابن عباس رضي الله عنه إذ جاء‌ه تسعة رهط فقالوا: يا ابن عباس إما أن تقوم معنا وإما أن تخلونا هؤلاء.

قال: وهو يومئذ صحيح [ البصر.ب ] قبل أن يذهب بصره قال: [ بل.أ ] أقوم معكم.

فانتبذوا فلا ندري ما قالوا فجاء وهو ينفض ثوبه وهو يقول: أف وتف وقعوا في رجل له عشر: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لابعثن رجلا يحب الله ورسوله لا يخزيه الله أبدا، فاستشرف لها من استشرف فقال: أين علي؟ قالوا: هو في الرحى يطحن، قال: وما كان أحدكم ليطحن؟ فدعاه وهو أرمد فنفث في عينه وهزالراية ثلاثا ثم دفعها إليه فجاء بصفية بنت حيي.وبعث أبابكر بسورة التوبة فأرسل عليا خلفه فأخذها منه [ فقال أبوبكر: أنزل الله على رسوله في شيئا؟ قال: لا ولكن لا يؤدي عني إلا رجل هو مني وأنا منه.ب ].

___________________________________

558.أحمد بن عيسى هو العجلي ظاهرا وأما محمد فهو محمد بن عيسى بن زكريا الدهقان وربما يكون محمد بن أحمد بن عثمان المتقدم في رواية الاحزاب المشابهة لهذه الرواية وأما شيخهما فلم نعثر على ترجمته والباقي تقدم وهكذا ما يرتبط بمصادر الحديث انظر ح 466.

في ر: يخلونا..

خ: له عشر وقعوا في رجل قال..

ب: وقال.

أ، ب ر: ذلك منه.

والمثبت من خ.

وحاطب تأتي ترجمته وقصته في سورة الممتحنة والكلام المذكور هنا لايتفق مع الاصول الثابتة العامة للتكليف والمثوبة والعقاب.

[421]

وقال لبني عمه: أيكم يواليني في الدنيا والآخرة؟ فقال علي: أنا أواليك في الدنيا والآخرة.

وجمع رسول الله صلى الله عليه وآله عليا وفاطمة والحسن والحسين فقال: اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي [ ب، ر: وحامتي ] فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا.وكان أول من أسلم من الناس بعد خديجة.[ قال.أ، ر ] [ و.ب ] شرى علي نفسه لبس ثوب النبي ثم أتى مكانه فجعل المشركون يرمونه كما [ كانوا.ب، ر ] يرمون رسول الله [ ر: النبي.صلى الله عليه وآله.ب ] وهم يحسبونه [ ر: يحسبوه ] النبي [ ص.ب ] قال: فجعل يتضور وجعلوا يستنكرون ذلك منه، وجاء أبوبكر فقال: يا رسول الله - وهو يحسبه أنه نبي الله - فقال علي: إن رسول الله [ أ، ب: الرسول ] قد ذهب نحو بئر ميمون، فأدركه فاتبعه ودخل معه الغار فلما أصبح كشف عن رأسه قالوا: انك للئيم (ظ) قد كنا نرمي صاحبك فلا يتضور قد استنكرنا ذلك منك.

قال: وخرج الناس في غزوة تبوك فقال علي: أخرج معك؟ قال: لا.

فبكى فقال [ أ: قال ]: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنك لست بنبي.

قال: وسد أبواب المسجد غير باب علي فكان [ ر، أ: لكان ] يدخله وهو جنب وهو طريقه ليس له طريق غيره.

قال: وأخذ بيد علي فقال: من كنت وليه [ ر: مولاه ] فهذا وليه [ وقال.ر ] اللهم وال من والاه وعاد من عاداه [وانصر من نصره واخذل من خذله.ب ].

وقال ابن عباس رضي الله عنه: وأخبرنا الله في القرآن أنه قد رضي عن أصحاب الشجرة فهل حدثنا بعد أنه [ قد.

أ، ب ] سخط عليهم.

قال: وقال عمر: يا رسول الله دعني اضرب عنقه - يعني: حاطبا - فقال [ ر: قال ] وما يدريك [ لعل الله ] قد اطلع [ فقال ]: إعملوا ما شئتم - يعني أهل بدر -.

لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما 25 .

559 - 3 - قال: حدثني جعفر بن محمد الفزاري قال: حدثنا محمد - يعني ابن الحسين بن عمر أبولؤلؤة ! -:

[422]

عن محمد بن عبدالله بن مهران قال: أردت زيارة أبي عبدالله الحسين بن علي عليهما السلام [ مع أبي عبدالله عليه السلام فلما صرنا في الطريق ] 1 إذا شيخ قد عارضني عليه ثياب حسان فقال [ أ، ب، ر: فروى ] لي لم [ لم ] يقاتل [ أميرالمؤمنين عليه السلام.خ ] فلانا وفلانا؟ فقال له أبوعبدالله: لمكان‌ء‌اية من كتاب الله.

قال له وماهي؟ قال قوله: (لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما) كان أميرالمؤمنين قد علم أن في أصلاب المنافقين قوما من المؤمنين فعند ذلك لم يقتلهم ولم يستسبهم 2.

قال: ثم التفت فلم أر أحدا.

محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا 29

___________________________________

559.في الرواية من التشويش مالا يخفى.

وقد أخرج بما في معناه الشيخ الصدوق بأسانيد.

عن جعفر بن محمد بن مسرور عن حسن بن محمد بن عامر عن عبدالله بن عامر عن محمد بن أبي عمير عمن ذكره عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ما بال أمير المؤمنين عليه السلام لم يقاتل فلانا وفلانا؟ قال: لآية في كتاب الله عزوجل) لو تزيلوا لعذبنا...) قلت: وما يعنى بتزايلهم؟ قال: ودائع مؤمنين في أصلاب قوم كافرين، وكذلك القائم عليه السلام لن يظهر أبدا حتى تخرج ودائع الله عزوجل فاذا خرجت ظهر على من ظهر من أعداء الله فقتلهم.

وعن المظفر بن جعفر عن جعفر بن محمد بن مسعود عن أبيه عن على بن محمد عن أحمد بن محمد عن الحسن بن محبوب عن إبراهيم الكرخي قال: قلت: لابي عبدالله...مثل الاول تقريبا.

كمال الدين 2 / 461.

وعن المظفر عن جعفر عن أبيه عن جبرئيل بن أحمد عن محمد بن عيسى بن عبيد عن يونس بن عبدالرحمان عن منصور بن حازم عن أبي عبدالله (ع) قال في قول الله عزوجل (لو تزيلوا..) لو أخرج الله ما في أصلاب المؤمنين من الكافرين وما في أصلاب الكافرين من المؤمنين لعذب الذين كفروا.

وفي التفسير المنسوب إلى القمي: ثنا احمد بن علي عن حسين بن عبدالله السعدي عن حسن بن موسى الخشاب عن عبدالله بن الحسن عن بعض أصحابه عن فلان الكرخى قال: قال رجل لابي عبدالله..(مثل الاول تقريبا).

محمد بن الحسين تقدم فيما سبق باسم محمد بن الحسين بن سعيد الصائغ فتأمل.

محمد بن عبدالله بن مهران الكرخى أبوجعفر غال كذاب فاسد المذهب والحديث، مشهور بذلك، له كتب.

قاله النجاشي.

1.كذا في خ.

وفي الباقي بدله: فلما صرت حال زائرك.

2.كذا في خ وفي ب: ولا يستسبيهم.

أ: ذلك يقتلهم ولا يستسبهم.

ونحوه في ر.

[423]

560 - 5 - قال: حدثني سعيد بن الحسن بن مالك قال: حدثنا بكار عن الحسن بن الحسين قال: حدثنا منصور بن مهاجر عن سعاد [ ر: سعد ]: عن أبي جعفر عليه السلام انه سئل عن هذه الآية: (محمد رسول الله والذين آمنوا معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا) قال: [ ر: فقال ] مثل أجراه الله في شيعتنا كما يجري لهم في الاصلاب ثم يزرعهم في الارحام ويخرجهم للغاية التي أخذ عليهم ميثاقهم في الخلق، فمنهم أتقياء [ و.ر ] شهداء، ومنهم الممتحنة قلوبهم، ومنهم العلماء، ومنهم النجباء ومنهم النجداء 1 ومنهم أهل التقى، ومنهم أهل التقوى ومنهم أهل التسليم، فازوا بهذه الاشياء سبقت لهم من الله وفضلوا 2 بما فضلوا، وجرت للناس بعدهم في المواثيق حالهم أسماؤهم حد المستضعفين وحد المرجون لامر الله حدا [ إما يعذبهم ] وإما أن يتوب عليهم 3، وحد عسى أن يتوب عليهم، وحد لابثين فيها [ أبدا وحد لابثين فيها.أ، ب ] أحقابا، وحد خالدين فيها مادامت السماوات والارض، ثم حد الاستثناء من الله من الفريقين منازل 4 الناس في الخير والشر، خلقان من خلق الله فيهما المشية فمن شاء 5 من خلقه في قسمه ما قسم له تحويل عن حال زيادة في الارزاق أو نقص منها أو تقصير في الآجال، وزيادة فيها أو نزول البلاء أو دفعه، ثم اسكن الابدان على ما شاء من ذلك فجعل منه شعرا في القلوب ثابتا لاهله 6 ومنه عواري من القلوب والصدور إلى أجل له وقت فاذا بلغ وقتهم انتزع ذلك منهم، فمن ألهمه الله الخير وأسكنه في قلبه بلغ منه غايته 7 التى أخذ عليها ميثاقه في الخلق الاول.

___________________________________

560.منصور بن مهاجر لم أعثر له على ترجمة وفي التهذيب: سعاد بن سليمان الجعفي الكوفي روى عن السبيعي وجابر الجعفي وغيرهما قال أبوحاتم: كامن عتق الشيعة وليس بقوي في الحديث وذكره ابن حبان في الثقات.

وعده الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام فلعله هو.

1.ر: النجد.

2.ب، ر: وفضلوا الناس بما فضلوا.

3.الآية 102 / التوبة: وآخرون مرجون لامر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم.

4.أ، ب: القريتين ينازل.

ب: يتازك.

أ (خ ل): القرينين.

خ تبارك.

5.ر: المشقة فمن ساء.

6.ر: مشعرا في القلوب ثابة لامله.

7.ر، أ: غاية.

 




 
 

  أقسام المكتبة :
  • نصّ القرآن الكريم (1)
  • مؤلّفات وإصدارات الدار (21)
  • مؤلّفات المشرف العام للدار (11)
  • الرسم القرآني (14)
  • الحفظ (2)
  • التجويد (4)
  • الوقف والإبتداء (4)
  • القراءات (2)
  • الصوت والنغم (4)
  • علوم القرآن (14)
  • تفسير القرآن الكريم (108)
  • القصص القرآني (1)
  • أسئلة وأجوبة ومعلومات قرآنية (12)
  • العقائد في القرآن (5)
  • القرآن والتربية (2)
  • التدبر في القرآن (9)
  البحث في :



  إحصاءات المكتبة :
  • عدد الأقسام : 16

  • عدد الكتب : 214

  • عدد الأبواب : 96

  • عدد الفصول : 2011

  • تصفحات المكتبة : 21335114

  • التاريخ : 28/03/2024 - 14:02

  خدمات :
  • الصفحة الرئيسية للموقع
  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • المشاركة في سـجل الزوار
  • أضف موقع الدار للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح
  • للإتصال بنا ، أرسل رسالة

 

تصميم وبرمجة وإستضافة: الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net

دار السيدة رقية (ع) للقرآن الكريم : info@ruqayah.net  -  www.ruqayah.net