هل القرآن الذي هو بأيدينا اليوم هو القرآن الذي نزل على الرسول الأكرم (ص) ولم يطرأ عليه أي تحريف أو تغيير؟
هذا هو المعروف المشهور عند علماء الطائفة المحقة، بل عموم المسلمين.