السؤال : نرى أحياناً قراءة للقرآن الكريم بروايات مختلفة مثل (حفص عن عاصم، وخلف عن حمزة) وماشابه ذلك، فهل هذه الروايات صحيحة ومعتبرة؟
الجواب : نعم، بعضها معتبرة، ولكن الأحوط وجوباً في الصلاة هي القراءة المتعارفة، التي عليها المصاحف الموجودة اليوم بأيدينا.
16 شعبان المعظم 1427
|