قال تعالى: (يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات ازواجك والله غفور رحيم) ( قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم والله مولاكم وهو العليم الحكيم)
هل هذا عتب؟ ونرجوا بيان (والله غفور رحيم) هل يعني هناك ذنب ولو أولى والله سبحانة وتعالى غفر له؟
وما معنى الرحمة هذه؟
والمعروف ضدها غضب والعياذ بالله؟ والرسول(ص) معصوم. ورحمة للعالمين.
وما معنى (قد فرض الله لكم تحلة إيمانكم) وهل معنى هناك ذنب والعياذ بالله ؟ وان لم يكن ذلك لماذا فرض الله.. تحلة الايمان
وهلا ضربت لنا مثال في حياتنا؟
ان لم يكن ذنب وجب علينا تحلة الايمان؟
على العموم أنا مؤمن إن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه معصوم من كل ذنب وكذلك الإئمة (عليهم السلام) ولكن أريد توضيح منكم.